أكد البيت الأبيض أن أوروبا معرضة الفناء ما لم تتغير، حيث هاجمت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أوروبا، وذلك عبر وثيقة الأمن القومي الجديدة 2025.
قالت الوثيقة إن أوروبا مُعرضة لخطر “الزوال الحضاري”نتيجة عقود من التدهور الاقتصادي، والرقابة السياسية، والهجرة.
ذكرت الوثيقة، التي وقعها الرئيس الأمريكي، أن إخفاقات أوروبا الثقافية والسياسية تشكل تهديداُ أكبر لأسلوب حياة القارة من أدائها الاقتصادي الضعيف.
اعتبرت الوثيقة التدهور الاقتصادي في أوروبا أنه يطغى عليه احتمال الفناء الحضاري الحقيقي والأكثر وضوحا، وإذا استمرت الاتجاهات الحالية، فستُصبح القارة غير قابلة للتعرّف عليها في غضون 20 عاما أو أقل.