
إيمان عبدالنبي
تعرضت ميانمار لزلزال قوي بلغت شدته« 7,7درجة»، ما أسفر عن مقتل أكثر من« 1600» شخص وإحداث دمار هائل في البلاد، مما أدى إلى تفاقم الأزمة الإنسانية.
انهيار البنية التحتية يعقّد عمليات الإغاثة
تسبب الزلزال في دمار واسع طال الجسور، الطرق السريعة، المطارات، وخطوط السكك الحديدية، مما زاد من صعوبة جهود الإنقاذ في ظل النزاع الأهلي المستمر.

استجابة دولية ودعوات للإغاثة
وصلت فرق إنقاذ دولية إلى البلاد للمساعدة في جهود الإغاثة، بينما أطلق الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر نداءً لجمع «100 مليون» فرنك سويسري لدعم المتضررين.

تحديات إضافية أمام جهود الإنقاذ
أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن تضرر الطرق والمرافق الصحية يعرقل عمليات الإغاثة، مما يزيد من صعوبة تقديم المساعدات للضحايا.
