بقلم نورا الحسينى
ربما يتساءل البعض ماالوهم المصنوع وما البلورة ،تروج عبر شاشات الموبايل الكثير والكثير من صناع وصناعة الوهم .
تكنولوجيا واهية مروحة الوهم
تقدم ملحوظ فى جميع المجالات و بدلا من الاتتفاع العلمى فى المجال البحثى ،اصبحت مشقة البحث كبيرة ومعلومات مغلوطة تبث كخبائث لدى عقول ابنائنا .
الحفاظ على أبنائنا،يجب احتواء ابنائنا ومعرفة والاستماع إلى ما يدور بداخلهم ومعهم من أحداث سريعة بحكم سرعة العصر والوتيرة المتقدمة وتقديم يد العون بإيجابية دون انتقاض وبلورة الأخطاء فقط كل ما علينا الإشارة بطريقة بسيطة إلى تلك الأخطاء الشائعة بين بنى الجيل الواحد.
الوهم
الوهم يصنع ويرسل عبرلعبة عبر منصة عبر فكاهة مبعوثة ببرنامج تليفزيونى يناقش قضية انى يشكل ساخىر ،او عبرالسوشيال ميديا بانتشار حركات لا تجدى ولا تنفع بشر غير أنها تفضح المستور وتبين العيوب التى. امرنا الله سبحانه وتعالى ورسوله بسترها .
كلمة إلى الجميع، لذا أوجه الكلمة للشعب المصري خاصة والعربي عامة يجب توعية أبنائكم واحتواء عقولهم قبل اتلافها .
فأنتم ياجبل المستقبل محاربون من أشرار البشر والذين يريدون لكم المهالك
حفظكم الله