ماهر حسن
قال زيلينسكي رئيس روسيا، أن هناك 6 دول كان من الممكن أن تكون مراقباً لوقف إطلاق النار
ويبدو أن المسؤولين الأميركيين والأوكرانيين والروس لديهم انطباع بأن هدنة في البنية التحتية للطاقة سارية المفعول حالياً على الرغم من عدم وجود اتفاق ثلاثي رسمي أو أي تفاهم واضح.
وقال زيلينسكي إن تركيا وبلغاريا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة (قالوا بالفعل لا) وفرنسا ورومانيا يمكن أن تعمل كمراقبين محتملين لوقف إطلاق النار، بما في ذلك وقف إطلاق النار في البحر الأسود، لكنه قال إن جميع الأطراف “ستعقد” مشاورات داخلية ودولية بشأن “الاستعداد” لإجراء المراقبة.
قال نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس يوم 28 مارس/آذار إن الولايات المتحدة وأوكرانيا توصلتا “على ما يبدو” إلى هدنة بشأن البنية التحتية للطاقة وأن المفاوضات بشأن وقف إطلاق النار البحري “انتهت تقريبا”.
ويبدو أن المسؤولين الأميركيين والأوكرانيين والروس لديهم انطباع بأن وقف إطلاق النار في البنية التحتية للطاقة ساري المفعول حاليا، على الرغم من عدم وجود اتفاق ثلاثي رسمي أو أي اتفاق واضح بشأن الشروط الدقيقة لوقف إطلاق النار.
